إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السينمـــا المنـزليــــة HOME CINEMA

نقوم بعمل التصميمات و التنفيذ لغرف السينما المنزلية
ملاحظة :- نأسف لعدم توفر صور للسينما المنزلية وذلك لوجودها داخل منازل خاصة و عدم رغبة اصحابها بتصوير العمل 
إن شاء الله سنضع صور بمجرد السماح لنا بالتصوير في اي مشروع نقوم به 


يوجد بعض الصور لغرفة هوم سينما صغيرة قمنا بتنفيذها  وهي كالتالي 


قبل الانتهاء من التغطية بالقماش و يظهر احد الواح الامتصاص الصوتي و منع الصدى قبل تغطيته

بعد انهاء تركيب القماش ويتبقى عمل برواز ديكوري حول القماش يكون شكله اكثر جمالا

اثناء التركيب






تصميم يظهر هومسينما ومضاف للسقف الواح بيزتراب


تصميم يظهر هوم سينما بدون اضافة الواح بيزتراب



هوم سينما متكاملة


يعتقد الكثير من الناس ان غرفة السينما المنزلية تحتاج فقط لعزل الصوت بداخلها 
وهذا اعتقاد بعيد بعض الشيء عن الحقيقه
إذ ان الهدف من انشاء غرفة سينما بالمنزل ليس مجرد مشاهدة افلام او ماتشات كرة قدم وإلا كان من الأوفر مشاهدتها باي غرفة بالمنزل .
لكن الهدف هو تحقيق الاستمتاع بالتقنيات الحديثة وما تكلفته من مبالغ مقابل هذه التقنيات .
ولهذا فإن هذا الاستمتاع يتحقق بعنصرين وهما :
1 - الاستمتاع البصري : ويتمثل في نوعية الشاشة أو البروجكتور المستخدم 
2 - الاستمتاع السمعي : ويتمثل في جوده صوت عالية  - نقاء صوتي - عدم حدوث تأثير سلبي على الصوت ناتج من ديكور الغرفة و الحوائط و السقف والتي تحدث صدى للصوت و تشويه للموجه الصوتية و طغيان نغمات أو ترددات صوتية على أخرى و بالتالي عدم احساس الاذن البشرية بحوالي   25 % من النغمات و المؤثرات الصوتية بأفلام DVD و البلاي ستيشن - تسرب الصوت العالي لمن بداخل المنزل أو الجيران 


وهنا يأتي دورنا 
حيث نقوم بعمل العزل الصوتي المناسب ( وفقا لمدى قوة الصوت المستخدم ) .
تركيب الابواب العازلة للصوت.
تركيب الواح امتصاص الصوت لمنع الصدى داخل الغرفة .
تركيب ديفيوزر ( diffuser ) حيث يعمل على تشتيت الصوت داخل الغرفة مما يرفع الاحساس بجميع المؤثرات الصوتية المصاحبة للفيلم وكذلك يرفع كفاءة نظام الصوت المحيطي المجسم بشدة و نظام الصوت الدولبي حيث يجعل المستمعين للفيلم يشعرون و كأن الممثلين يجلسون معهم داخل الغرفة وأن احداث الفيلم تدور فيما بينهم داخل الغرفة .




مثال على تكلفة تجهيز غرفة سينما منزلية بغرفة مساحتها 4 * 6 متر و ارتفاع 3م
عزل الحوائط ( غالبا لاتحتاج لعزل السقف أو الارض ) يبلغ 12000 ريال و يشمل عزل بالسونو ثم طبقة روكول ثم طبقة فايبرجلاس ثم تغطية هذا بالجبسم بورد .


باب عازل للصوت يتكلف 3500 ريال مصنع من الخشب الطبيعي مقاس 100سم * 200 سم   و محشو بالعازل المناسب و مغطى بقشرة السنديان الطبيعية ويشمل السعر التركيب و التشطيب و الدهان و جميع الاكسسوارات الاصلية . 


تركيب ديفيوزر يتكلف 4000 ريال مصنع من الخشب و مدهون بالاستور و السيلر مقاس 120 سم ( ارتفاع ) و 300 سم .


تركيب نظام امتصاص صوتي على الحوائط يتكلف  3000 ريال .


اجمالي ما سبق 22500  ريال 


طبعا يمكن زيادة التكاليف و خفضها على حسب رغبة كل عميل بالتعديل في الخامات المستخدمة 
مثلا :
يمكن خفض سعر العزل الصوتي بتقليل الخامات .
يمكن الغاء الباب و الإبقاء على باب الغرفة الموجود كما هو مع اضافة بعض التحسينات عليه لرفع كفاءته قليلا . 
يمكن الاستغناء عن الديفيوزر او استخدام خامات ارخص سعرا .
وبهذا يمكن خفض التكاليف الى 13000 ريال فقط 


في حالة استخدام خامات مقومة للحريق يرتفع السعر إلى ثلاثة اضعاف السعر العادي وتصل مدة التنفيذ الى 5 أشهر نتيجة استيراد الخامات من الخارج .


هذه مقالة وجدتها في احد الواقع
و قد تفيد الذين يريدون عمل سينما منزلية 



السينما المنزلية.. تستقطب الجميع
الصوت المحيط يضيف للصورة دفقا من الحيوية
نيويورك: «الشرق الأوسط»
انخفاض أسعار التلفزيونات ذات الشاشات الكبيرة المسطحة، اخذ يشجع الكثير من الناس على انفاق ما في جيوبهم لتأسيس ما يدعى بتجربة السينما المنزلية.وفي ما عدا ذلك، فإن من الغريب انه عندما يتعلق الأمر باقتناء نظم لتقليد الأصوات العالية النبض والإيقاع التي نعايشها عادة اثناء العروض السينمائية، فإن الأمر مختلف تماما، «ومن السخرية تماما أن يكون الأشخاص راغبين في إنفاق 3000 دولار على شاشة مسطحة وليس على نظم الأصوات المصاحبة للمشاهد»، كما يقول دايفيد كارنوي المدير التنفيذي لموقع «سي نت» الالكتروني الذي يقوم بعرض مراجعات ودراسات عن الأجهزة الالكترونية الاستهلاكية، في حديثه لصحيفة «نيويورك تايمز».
وبالرغم من أن الصوت يبقى الخيار التالي الذي يفكر فيه المبتدئون في تأسيس المسرح المنزلي، الا ان غرفة مليئة بمكبرات الصوت من شأنها تحويل العروض التلفزيونية الغنية بالأفكار والمفاهيم، وأفلام الحركة والمغامرات السينمائية، من تجربة سطحية الى تجربة ثلاثية الأبعاد.
ويقول جاك بيوسر صاحب التقنية العالمية الخاصة بـ «دولبي» التي وضعت مقياس «دولبي» للأصوات الرقمية المحيطية ان «الصوت هو نصف التجربة، فهو ناقل للحركة والقوة والتسلية».
قبل سنوات كانت الأنظمة الكاملة التي تشمل مكبرات الصوت وجهاز استقبال ومشغل (سواقة) دي في دي التي كانت تعرف جميعا بالمسرح المنزلي توضع داخل علبة من المنتجات الضعيفة القوة ذات المستوى الأولي. ولكن تماما مثل التلفزيونات العالية الوضوح انخفضت أسعارها في الوقت الذي ارتفعت جودتها. سينما منزلية وبمقدور المستهلكين شراء أجزاء منفصلة، وبالتالي مزجها وجعلها تتناسب مع بعضها بعضا حسب سعرها وأدائها. ولكن ما لم تكن أنت من هواة الأصوات والسمعيات، فإنه لا يوجد سبب يجعلك تقوم بذلك، خاصة اذا كان نظام الصوت يستخدم بشكل رئيسي للاستماع الى أصوات البرامج التلفزيونية والأفلام السينمائية.
وتتوفر حاليا أنظمة متطورة ذات قوة كافية لملء أغلبية الغرف بالأصوات مقابل مئات قليلة من الدولارات. ومثال على ذلك كانت «بيست باي» تعرض قبل اسبوعين وحدة «باناسونيك SC-HT740» التي هي عبارة عن سينما منزلية في صندوق يضم نظاما مغيّرا لخمسة أقراص فيديو مقابل 300 دولار. وفي «سيركويت سيتي» هناك نظام «اونكيو HTS790» مع نظام XM للأقمار الصناعية وجهاز «آي بود» التي تتماشى جميعها مع بعضها بعضا، مقابل 400 دولار.
أما على المستوى الأعلى فيقف جهاز الاستقبال الجديد من سوني STR-DA5200ES بمفرده (1500 دولار) لكونه يحتوي على شريحة فيديو جديدة تحول جميع المصادر الفيديوية الى صور عالية الوضوح، وهو الأسلوب المعروف بالتحويل الى الأعلى. ولتفادي النظر شذرا الى الكتابة الدقيقة في جهاز الاستقبال ذاته تقوم الوحدة بتحويل التلفزيون الى لوحة تحكم كبيرة لغرض القيام بعمليات الضبط والتعديل.
ويمكن اقران جهاز الاستقبال مع نظام مكبرات الصوت المحيطة الخاصة بجهاز SB-TP1000 الجديد من «باناسونيك» البالغ سعره 3000 دولار. وبسبب أنه لا يمكن وضع مكبر الصوت في اعلى شاشة البلازما الرقيقة الخاصة بالتلفزيون، قامت «باناسونيك» باستخدام مكبرين للصوت اللذين يعطيان الوهم بأن الصوت مصدره المركز.
وخلافا للصور التلفزيونية فان الأصوات الصادرة من المكبرات ما زالت تأتي كعهدها في السابق. والذي تغير فقط هو الكلفة الخاصة بالنظام العالي الجودة، والتقنيات المستخدمة لتقليد البيئة الصوتية الطبيعية، والسهولة في وضع تركيب نظام محيط.
نظام صوتي النظام الصوتي المحيط العادي (القياسي) الموجود في أغلبية أقراص دي في دي، والبث التلفزيوني العالي الوضوح عبر مكبرات الصوت الستة، يدعى «دولبي ديجتال 5.1».
ويشير الرقم 5 الى الطيف الكامل من المكبرات الخمسة، واحد موضوع في المقدمة، وعادة في أعلى الجهاز التلفزيوني للخطابات، واثنان، موضوع كل واحد منهما على جانبي جهاز التلفزيون، واثنان موضوعان في الجانبين الأيمن والأيسر خلف الشخص الذي يشاهد التلفزيون. ويشير الرقم واحد الى مكبر الصوت الثانوي المحدود النطاق الذي يستخدم لتوليد تأثيرات الأصوات الهادرة، كأصوات المتفجرات والطائرات والموسيقى المنخفضة التردد.
وعندما لا يمكن استخدام مكبرات الصوت الخلفية بسهولة خلف الشخص المشاهد يستخدم نظام 2.1 مع مكبرين، الى اليمين واليسار ومكبر فرعي أو ثانوي بدلا من القنوات «الافتراضية» الخلفية التي تعطي الوهم بأن الصوت صادر من الخلف.
وبالرغم من ان مكبرات الصوت الخلفية الافتراضية ليست بجودة المكبرات الفعلية الحقيقية، الا ان «فيليبس» تعتقد ان نظامها HTS6600 البالغ سعره 600 دولار هو الأقرب الى ذلك. وتقنيتها «سونووايف» تستخدم الحزم الصوتية الموجهة بدلا من الموجات المرتدة، لانتاج تأثيرات صوتية افتراضية أكثر واقعية التي توفر تجربة أكثر انخراطا بالواقع استنادا الى سيزار مارتينيز نائب رئيس «فيليبس» للتسليات المنزلية. ويشمل النظام مشغل دي في دي الذي يقوم بتحويل الوضوح العادي لأقراص دي في دي، ليبدو قريبا من المشاهد التلفزيونية العالية الوضوح على صعيد وضوح الصورة.
إحساس واقعي وكلما زاد عدد مكبرات الصوت التي تحيط بالمشاهد، زاد الاحساس الواقعي باتجاه الصوت. وكلتا الصيغتين: أقراص دي في دي الجديدة العالية الوضوح، وأقراص دي في دي العالية الوضوح «بلو ـ راي» تستخدم القناة الصوتية 7.1، ولتجربة ذلك تحتاج الى مكبري صوت إضافيين خلف الشخص المستمع مباشرة، مع مستقبل صوتي قادر على فك رموز مسلك التسجيل 7.1 . ويبدو ان العديد من هذه الأنظمة شرعت تظهر في السوق من شركات مثل «دينون» و«ياماها» و«بايونير». (لكن اذا كانت كنبة الجلوس قرب الحائط تماما فعليك تناسي أمر 7.1).
ورغم أن «دولبي ديجتال» هو صوت قياسي مخصص للمحيط خاص بأقراص دي في دي، الا ان العديد من الأفلام السينمائية تقدم أيضا أصواتا مسجلة على صيغة «دي تي إس».
وأغلبية أجهزة استقبال الصوت المحيط بامكانها حل رموز كلتا الصيغتين، غير ان فائدة صيغة «دي تي إس» هي انه يجري تسجيل الأصوات على معدل من البايتات أعلى، والنتيجة تكون أكثر ديناميكية وحيوية وواقعية مع صوت أكثر وضوحا ونقاوة استنادا الى توم ديكسون مدير التسويق الاستراتيجي في «دي تي إس»، الذي اضاف قائلا «ان الفرق بسيط».
وتقوم كل من «دولبي» و«دي تي إس» بالترويج للجيل المقبل من التقنيات التي تتوفر في مشغلات دي في دي العالية الوضوح. وكلتا التقنيتين اللتين تعرفان بـ «دولبي ترو إتش دي» و«دي تي إس إتش دي» تستخدم أقنية صوتية 7.1 لتشغيل الموسيقى والأصوات المسجلة عن طريق استخدام مشاريع الانضغاط التي لا تفقد أي شيء من محتواها. والنتيجة تكون صوتا مماثلا تماما، جزءا جزءا، للأصل في الأستوديو كما يقول ديكسون.
وأنظمة السينما المنزلية الجديدة الموضوعة في صندوق واحد مع الصوت المحيط غالبا ما تمتاز بدارة تحسن نوعية الصور الى درجة وضوح عال.
ولملاحظة الفرق ينبغي وصل مشغل دي في دي الى جهاز تلفزيوني عالي الوضوح مزود بمقبس HDMI الذي يستخدم كابلا قياسيا جديدا يجمع بين الاشارات الصوتية واليدوية في سلك واحد. ويتوفر مثل هذا النظام الذي هو DAV-FX500 في «أمازون. كوم» بمبلغ 350 دولارا بعد الحسم والذي يشتمل على مبدل لخمسة أقراص دي في دي وستة مكبرات صوت ومستقبل صوتي قادر على دعم HDMI .
وعلاوة على وحدات HDMI تشمل وحدات HT-TQ85 من «سامسونغ» بسعر 460 دولارا على فتحات «يو. إس. بي»، التي تسمح لأجهزة «آي بود» والأجهزة الموسيقية الأخرى الاتصال مباشرة بنظام الصوت لإعادة التشغيل. ومستقبل سامسونغ هو أيضا عبارة عن راديو «إكس إم» وأقراص دي في دي يمكن تحويلها وتعديلها، أو ترقيتها، الى الأعلى، الى نوعية الوضوح العالي.
قدرة المكبرات وكلما زادت القدرة الكهربائية (الواطية) كان اداء مكبر الصوت افضل على صعيد الجودة في مستويات الاصغاء العادية، مع رفع حجم الصوت من دون التسبب في أي تشويه أو نشاز له. ولكن ليست كل بيئة تتطلب رفع حجم الصوت الى حده الأقصى.
«ووجود 200 واط للقناة الواحدة لن يساعد سكان شقق نيويورك» كما يقول جيف غولدشتاين نائب رئيس «سوني» لتسويق أجهزة الاستماع المنزلية ومنتجات الفيديو، ولا حتى كذلك مكبرات الصوت الثانوية تساعد في تأسيس علاقات جيدة ومتينة مع الجيران الساكنين في الأدوار السفلى. من ناحية أخرى تتطلب غرفة كبيرة في منزل في الضواحي جهاز استقبال بمقدوره ضخ الصوت بمعدلات مرتفعة جدا. ويوصي ديكسون من شركة «دي تي إس» انه ينبغي على كل منزل نموذجي شراء نظام ينتج 100 واط على الأقل من القناة الواحدة. علاوة على ذلك يتوجب على مكبر الصوت الثانوي تلقي طاقته بشكل منفصل من مقبس (مأخذ التيار) كهربائي في الجدار. «وهذا من شأنه ازالة بعض الضغط من الجهاز المستقبل بحيث يمكنه انتاج الترددات العالية».
علاوة على كل ذلك يتوجب على جميع مكبرات الصوت وضعها نموذجيا على ارتفاع واحد قرب مستوى الأذن. وحالما يصبح الجهاز في المنزل، يمكن معايرة مكبرات الصوت عن طريق تشغيل أو اصدار نغمة المعايرة المبيتة داخلها. والكثير من هذه الطرازات تأتي حاليا بمكبرات صوت خاصة بالمعايرة. فقط ضع الميكرفون في المكان الذي تجلس فيه عادة وإذا بجهاز الاستقبال يقوم بمعايرة ذاته.
وقبل كل شيء لا تشتر المعدات السمعية اعتمادا على مظهرها فحسب، بل ينبغي عليك اصطحاب قرصك الـ «سي دي» المفضل الى المحل لاختبار النظام هناك، كما يقول مارك كوفمان كبير اختصاصيي المنتجات في «كيلبسيتش» منتجة مكبرات الصوت. واذا كان المحل مزدحما يعج بالقادمين، فقد لا يمثل المكان المناسب للإصغاء. ولهذا السبب من المهم جدا استيعاب سياسة المحل في استرجاع المواد المباعة كما يقول.